جلست بداخل القاعه ذكرت أيامنا بالدور... وضحكن كان يحوينا ولا تكفي شطانتنا
نزعل بعضنا أحيان ولكن مانعرف نجور : ونرجع من بعد زعله ترجعنا صداقتنا... نحاتي بعضنا دايم ويعجبنا رجل مشهور... سوالفنا عن الموضه عن الحب وعلاقتنا...
وهذا اليوم قد صارت سنه راحت معاها شهور... وأفكر كيف هالدنيا خذت منا وناستنا...!! أنا مابين ناس أغراب وسط قاعه مع دكتور أحاول أخنق العبره وأنا أذكر كل حكايتنا...:
سمعت قصيدتن جابت من أقصايا بقايا شعور... يشعرها فيصل اليامي وهي اعيال حارتنا... رجا فيها الا دنيا الا ليت الزمان يدور...: : ويرجع وقتنا الاول وننعم في بساطتنا... وأنا رديت في بيتن من الخافق ولامكسور... أضحي بالعمر كله لجل ساعه بشلتنا... وأبيع الناس والعالم ومستقبل وراه قبور... وكلن راح يمشي له طريق يقول:عيشتنا!
أنا مابي سوى لحظه وعلى الفرقا أنا مجبور نضيق اليوم من يقدر يبدل وضع ضيقتنا!:: ظلامٍ دامسٍ موحش أنادي فالخفا يانور أبي ربعٍ ليا من طحت عرفت شلون قيمتنا ! بساطه في فرح دايم غلا صادق وله وسرور نخطط كيف بالكذبه نضيعها دراستنا!
تخرجنا نعم أدري وكلن داخله مقهور :: فرح لكن مع الفرحه دموع تضم حفلتنا ! بكينا والبكى فينا ولا لحظه أبد مهجور : دموعٍ حرفها صادق وتعرف كيف وحشتنا ! تعرفنا على ناسن جديده والغلا مستور
ولاحدن يوصل لحبن جمعنا وسط شلتنا... :: ولاحدن يوصل لحبن جمعنا وسط شلتنا...:: ولاحدن يوصل لحبن جمعنا وسط شلتنا... ::
